السؤال
[rtl]1/ ما هى مراحل طريقة التعلم التعاوني وأشكالها .[/rtl]
إن طريقة التعلم التعاوني تتم بصورة عامة وفق أربعة مراحل هي:
- [ltr]المرحلة الأولى: مرحلة التعرف:[/ltr]
وفيها يتم تفهم المشكلة أو المهمة المطروحة وتحديد معطياتها، والمطلوب عمله إزاءها، والوقت المخصص للعمل المشترك لحلها.
- [ltr]المرحلة الثانية : مرحلة بلورة معاير العمل الجماعي:[/ltr]
ويتم في هذه المرحلة الاتفاق على توزيع الأدوار، وكيفية التعاون، وتحديد المسؤوليات الجماعية، وكيفية إتخاذ القرار المشترك، وكيفية الإستجابة لآراء أفراد المجموعة، والمهارات اللازمة لحل المشكلة المطروحة.
- [ltr]المرحلة الثالثة : الإنتاجية:[/ltr]
يتم في هذه المرحلة الإنخراط في العمل من قبل أفراد المجموعة والتعاون في إنجاز المطلوب بحسب الأسس والمعايير المتفق عليها.
- [ltr]المرحلة الرابعة: الإنهاء:[/ltr]
يتم في هذه المرحلة كتابة التقرير إن كانت المهمة تتطلب ذلك، أو إستكمال حل المشكلة والتوقف عن العمل المشترك تمهيداً لعرض ما توصلت إليه المجموعة في جلسة الحوار العام التي تشمل الصف بأكمله.
وخلاصة القول أن طريقة التعلم التعاوني صالحة لمختلف المواد الدراسية (الرياضيات، العلوم، اللغة العربية...الخ) ويمكن تطبيقها في جميع المراحل التعليمية وفي جميع المواد الدراسية، ولكن ذلك يحتاج إلى إمكانات مادية وبشرية ومالية ومواد وأجهزة ومباني ملائمة لنجاح هذه الطريقة، ولعل المعلم المعد إعداداً جيداً يتفق مع متطلبات هذا العصر يعد هو حجر الزاوية والعنصر الفاعل في هذا الجانب.
ومع دخول التكنولوجيا في التعليم برزت الفوائد الكثيرة للتعليم التعاوني في البيئة الإفتراضية. فحسب كثير من الخبراء القيام بأعمال أو مشاريع فردية أو جماعية بمساعدة تكنولوجيا المعلومات والاتصال يؤدي إلى الرفع من روح المبادرة والدافعية لدى المعلمين.
[rtl] [/rtl]
[rtl]2 / ما هى أسباب إستخدام التكنولوجيا الحديثة فى التعليم .[/rtl]
[ltr] [/ltr]
من بين أسباب إستخدام التكنولوجيا الحديثة فى التعليم
[ltr]· الرغبة في تطوير منظومة التعليم بالمجتمع لتواكب التوجهات العالمية[/ltr]
[ltr]· تطبيق معايير الجودة والاعتماد على مؤسسات التعليم العامة والخاصة لجميع المراحل التعليمية.[/ltr]
[ltr]· تطور نظريات التربية والتعليم .[/ltr]
[ltr]· التغلب على مشكلة الفروق الفردية.[/ltr]
[ltr]· حل مشكلة ارتفاع الكثافة الطلابية في حجرات الدراسة بكثير من دول العالم وبالذات الدول النامية.[/ltr]
[ltr]· حل مشكلة نقص المعلمين في بعض التخصصات.[/ltr]
[ltr]· حل مشكلة الأمية المتفشية.[/ltr]
2- مبررات خاصة بالمعلم:
[ltr]· تطوير أداء المعلم لتحقيق معايير الجودة الخاصة به.[/ltr]
[ltr]· تغطية بعض جوانب القصور في مهارات المعلم التدريسية.[/ltr]
[ltr]· تقليل اعتماد المعلم على نمط التفاعل اللفظي فقط داخل قاعة الدراسة.[/ltr]
[ltr]· تنمية مهارات المعلم في التعامل مع المستحدثات.[/ltr]
[ltr]· مواكبة المعلم لما يظهر من تلك المستحدثات ورفع مستوى ثقافته.[/ltr]
[ltr]· رغبة المعلم في تحقيق أقصى درجات التفاعل الإيجابي بينه وبين المتعلم.[/ltr]
3- مبررات خاصة ببيئة التعليم والتعلم :
[ltr]· تهيئة وتحديث بيئة التعلم المناسبة للعملية التعليمية.[/ltr]
[ltr]· التغلب على مشكلات بيئة التعليم.[/ltr]
[ltr]· استحداث بيئات تعليم وتعلم افتراضية تتيح تعليم جماهير كبيرة من المتعلمين.[/ltr]
[ltr]· مواكبة البيئة التعليمية لمعايير الجودة والاعتماد في هذا الشأن.[/ltr]
*يوجد ايضآ مبررات ودواعي أخرى عديدة منها ما يتعلق بالمجتمع وعاداته وتقاليده وقيمه وأخلاقيات أفراده, ومنها ما يتعلق بطبيعة المستحدثات التقنية ذاتها وطبيعتها الاقتحامية وغير ذلك من المبررات.
Þ مميزات المستحدثات التقنية :
[ltr]· محاكاة بيئات الحياة الواقعية.[/ltr]
[ltr]· تمكين المتعلم من الاعتماد على الذات وتنمية مهارات التعليم الذاتي.[/ltr]
[ltr]· المستحدثات التكنولوجي بما يشتمل عليه من مثيرات متنوعة .[/ltr]
[ltr]· تقديم بيئة مرتبه أمنه كمطلب للتعليم الفعال.[/ltr]
[ltr]· تنمية المهارات التعاونية ولتشاركيه.[/ltr]
[ltr]· تطبيق فكرة التعليم الملائم من خلال إتاحة الفرص أمام المستخدم.[/ltr]
[ltr]· النهوض بالتعليم وتطويره في أفاق العالم المستحدث.[/ltr]
[ltr]· تحقيق مبدءا التعلم للإتقان.[/ltr]
[ltr]· تقليل المشاكل السلوكية في بيئة الصف .[/ltr]
[ltr]· تمكين المتعلم من تحسين تعلمه.[/ltr]
[ltr]· تنمية المهارات فوق المعرفية.[/ltr]
زيادة التفاعل الفردي والتقليل من عامل الرهبة من التجريب