WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا
اختي ..أخي
اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهـلا بك
أخوكم / عبد الكريم
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا
اختي ..أخي
اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهـلا بك
أخوكم / عبد الكريم
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمن الرحيم
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولاسمع القرآن الكريم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» السيدة سراج مديرة / مكتب بريد عين ولمان ( الجهة الشمالية )
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالسبت 9 نوفمبر 2024 - 18:19 من طرف ouadie

» الأكيد أن الجلسة راقية بكل ما فيها من جماليات الصوت والمغنى لكن المؤكد ما نستخلصه هنا من دروس وعبر في علوم الموسيقى أكبر بكثير
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالجمعة 8 نوفمبر 2024 - 10:28 من طرف ouadie

» لهما IDriss Toumi و كمال رَزُّوق أهدي :
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالأربعاء 6 نوفمبر 2024 - 21:29 من طرف ouadie

» لما يتسلطن أخي الفنان ادريس التومي ..
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالسبت 2 نوفمبر 2024 - 0:07 من طرف ouadie

» بالمناسبة وصلتني اللحظة من أخي الفنان القدير مايسترو الفن الراقي ( سليم الشاوي )
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالخميس 31 أكتوبر 2024 - 14:01 من طرف ouadie

» رفقة الفنان شومان المختار
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالأربعاء 30 أكتوبر 2024 - 23:20 من طرف ouadie

» صباحيااااااااات
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالإثنين 21 أكتوبر 2024 - 5:57 من طرف ouadie

» سميته من بعيد
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالأحد 20 أكتوبر 2024 - 23:16 من طرف ouadie

» لفهم العالم يلزمك هذه الخرائط
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالإثنين 14 أكتوبر 2024 - 6:35 من طرف ouadie

» ( خضراء باذن الله ) 1
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالجمعة 11 أكتوبر 2024 - 21:56 من طرف ouadie

» افتتاح السنة التكوينية للتكوين المهني دورة 2024 بالمعهد الوطني المتخصص أحمد زبانة عين ولمان .
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالثلاثاء 8 أكتوبر 2024 - 20:41 من طرف ouadie

» على هامش افتتاح السنة التكوينية للتكوين المهني دورة 2024
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالثلاثاء 8 أكتوبر 2024 - 20:39 من طرف ouadie

التاريخ

راديو القرآن الكريم



شوف الوقت

راديو ZOMAHM
من هنا وهناك


مواقيت الصلاة ..

 





 

 

 في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
a_amira_a

a_amira_a


تاريخ التسجيل : 15/12/2009
العمر : 29

في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Empty
مُساهمةموضوع: في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين   في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين Emptyالإثنين 28 ديسمبر 2009 - 15:06

وكأننا في السابع والعشرين ديسمبر على موعد مع الحزن والمأساة , ففي مثل هذا اليوم من العام 1978 , كان الرحيل المبكر للقائد العربي الكبير الرئيس الجزائري هواري بومدين باسمه الثوري الحركي , أو " محمد بوخروبة " باسمه الحقيقي الذي لا يعرفه إلا القلائل , وفي ذات اليوم من العام 2008 , كانت الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة , والتي حصدت أكثر من 1400 شهيد , وأكثر من خمسة آلاف جريح , ودمرت 20 ألف منزل , في مشهد لم تشهده المنطقة منذ احتلال 1967.. هذا من باب الذكرى والتاريخ فقط , وأردت فقط أن أربط ذكرى بومدين بما يحدث في فلسطين , لأن بوصلة الهواري كانت دائما فلسطين , وكان يعتبر الثورة الفلسطينية الابن الشرعي لثورة التحرير الجزائرية , أو توأمها الذي ولد بعد تحرير الجزائر بعامين , فهو صاحب المقولة المشهورة " نحن مع فلسطين ظالمة ومظلومة " , وذلك في رد على ما تعرضت له الثورة الفلسطينية من ظلم في الحرب الأهلية في لبنان , وما تعرض له الشعب الفلسطيني من مذابح في تل الزعتر ومخيمات بيروت وجنوب لبنان , في عامي 1975 و 1976 , ومحاولات للقضاء على قواعد الثورة ومنظمة التحرير , ومحاولات انتزاع القرار الوطني الفلسطيني المستقل , من يد المنظمة وقائدها الراحل ياسر عرفات الصديق الحميم للهواري , والذي قال عنه أبو عمار وهو يشارك في جنازته بالجزائر العاصمة إنه " شهيد فلسطين ".
لم يكن بومدين شخصا عاديا , أو قائدا عابرا في تاريخ الجزائر , أو رئيسا كباقي الرؤساء , بل كان زعيما بمعنى الكلمة, فقد تمتع الراحل الكبير بـ " كاريزما " القائد والزعيم , وكان صارما في قيادته العسكرية وفي إدارته السياسية , تسلم أول وزارة للدفاع بعد الاستقلال , وكان عليه بناء جيش قوي ومنظم يخلف جيش التحرير الذي شارك في بنائه , فكان الجيش الوطني الجزائري سليل جيش التحرير مثالا للانضباط والالتزام , من أجل تثبيت مهمة الأمن في بلاد خرجت لتوها من براثن الاستعمار , وعندما رأى أن القيادة السياسية التي تسلمت الحكم من الإدارة الفرنسية , غير قادرة على تسيير البلاد بسبب الصراعات بين أجنحة الحكم ومراكز القوى , كان القرار الأصعب ولأصوب لإنقاذ البلاد قبل وقوع الفتنه , فكان تحركه لاستلام الحكم بالحركة التصحيحية في التاسع عشر من يونيو عام 1965 , وتشكيل مجلس قيادة الثورة الذي باشر تحت قيادة الهواري في تسيير البلاد , ونقلها من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة , حيث اختار الاشتراكية منهجا اقتصاديا واجتماعيا لإنصاف أبناء الجزائر الفقراء , الذين حرموا من خيرات بلادهم , فكانت الثورة الزراعية والثورة الصناعية والثورة الثقافية , واستطاع في فترة حكمه القصيرة بناء ألف قرية زراعية لصغار الفلاحين , وأنشأ أضخم المصانع , واتجه لخطة التعريب من أجل نزع ثقافة المستعمر , فكانت المدرسة العربية التي ساهم الأشقاء العرب من مصر وسوريا وفلسطين والعراق , في تربية وتعليم النشء الجزائري لغته العربية , ودينه الإسلامي , لأن بومدين كان يؤمن بمقولة شيخ النهضة الجزائري الشيخ عبد الحميد بن باديس " شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب " .
هذا النسب والانتماء العربي الذي كان يؤمن به الطالب " محمد بوخروبة " عندما كان يتلقى علومه العربية والإسلامية في الأزهر الشريف بالقاهرة , ظل راسخا في عقيدة الزعيم والقائد هواري بومدين , وكان الاختبار الأول إثر العدوان الإسرائيلي على الدول العربية في مصر وسوريا والأردن عام 1967 , واحتلال صحراء سيناء وهضبة الجولان والضفة الغربية وقطاع غزة , ويومها أعلن الهواري وضع كل إمكانات الجزائر الاقتصادية والعسكرية , تحت أمرة قيادة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر , الذي كان الرئيس بومدين يكن له كل التقدير والاحترام ويرى فيه قائدا للأمة العربية , وسافر بومدين إلى موسكو من أجل إعادة تسليح الجيش المصري , وقام بدفع الديون المصرية , ووصلت القوات الجزائرية إلى الأراضي المصرية , لتشارك في حرب الاستنزاف على الجبهة المصرية في قناة السويس إلى جانب الجيش المصري , الذي بدأ عبد النصر بإعادة بنائه في انتظار معركة التحرير , لكن الظروف لم تمهله , وكان الرحيل الغامض للزعيم القومي جمال عبد الناصر عندما كان يعقد قمة عربية في القاهرة , للبحث في أحداث أيلول الأسود , والمؤامرة على الثورة الفلسطينية في الأردن , والقضاء على قواعدها في الأحراش والأغوار , وإبعادها عن خط المواجهة مع إسرائيل , لينضم عبد الناصر إلى قائمة العظماء من شهداء فلسطين.
وبرحيل عبد الناصر أصبح هواري بومدين , الخليفة الحقيقي لزعامة الأمة العربية , وبدأ ثقل المسؤولية على الزعيم القومي , الذي كان يبني بلاده بيد , ويمد اليد الأخرى لأشقائه في الوطن العربي , دون أن ينسى انتماءه الإفريقي , حيث الدعم الجزائري لحركات التحرر في إفريقيا , لكن الدعم الأول والأخير كان للثورة الفلسطينية , ففتح الهواري أبواب كلياته العسكرية لتدريب ثوار فلسطين , وكان بواخره وسفنه تنقل الأسلحة إلى موانئ بيروت واللاذقية لتصل إلى قواعد الفدائيين في الجولان وجنوب لبنان, وكانت العلاقة الأخوية والثورية المتميزة مع القائد الرمز ياسر عرفات , ووقف بومدين إلى جانب فلسطين وثورتها بكل قوة ضد العدو , وضد كل المتآمرين من أبناء جلدتنا , ولا يمكن أن ينسى شعبنا الفلسطيني دعوة الرئيس الحالي للجزائر عبد العزيز بوتفليقة , الذي كان يشغل وزير خارجية الجزائر في عهد هواري بومدين , ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة , للزعيم ياسر عرفات لدخول الأمم المتحدة وإلقاء كلمة فلسطين لأول مرة من على منبر الأمم المتحدة في نيويورك , في شهر نوفمبر عام 1974 , ويومها أقلته طائرة الرئاسة الجزائرية من العاصمة الجزائر إلى نيويورك .
هذه سيرة ومسيرة قصيرة نذكرها في ذكرى رحيل هواري بومدين بعد 31 عاما من وفاته المفاجئة والغامضة وهو في ريعان الشباب ( 46 عاما ) , ومازال الموت الذي غيب بومدين غامضا , وإن قيل الكثير عن قيام أجهزة مخابرات أجنبية بتسميم الرئيس بسم بطئ , لأنها كان ترى فيه عدوا لمصالحها في المنطقة , وزعيما استطاع أن يجمع حوله الأمة , وأن يقارع الاستعمار والامبريالية والصهيونية , في بلده وفي قارته ولدى أمته العربية والإسلامية , فكان قرار التخلص منه بهذه الطريق الدنيئة , ولم تفلح معها محاولات الأطباء السوفييت حينها , في علاج الجسد الذي أنهكه السم اللعين , الذي قد يكون نفس السم الذي قتل فيه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر , وربما يكون نفس السم الذي قتل به أيضا الزعيم ياسر عرفات , وهم ثلاثة زعماء لم تعرف الأمة العربية مثيلا لهم منذ قيام ثورة يوليو 1952 , وثورة نوفمبر 1954 , وثورة يناير 1965 , شهد لهم الجميع بروح الوطنية الصادقة , والقومية التي ترى في الأمة قوة ومنعة , لم يعرفوا متع الحياة , أو حياة الرفاهية , رجال كبار كبرت بهم دولهم , وقادة عظام عظمت بهم الأمة في وجودهم , وقي غيابهم , وحين شيعوا في جنازاتهم , خرجت الملايين في القاهرة والجزائر وفلسطين , في مشاهد قل أن تتكرر لغيرهم , فشعوبهم أحبتهم لأنه أحبوها , وضحوا من أجلها , لدرجة أنهم نسوا أنفسهم , عاشوا حياة الزهد , إلى درجة أنه لم يكن لأحدهم قصر أو بيت خاص به , فبيت عبد الناصر كان بيتا عاديا في حي حدائق القبة , أما بومدين فلم يترك لزوجته بيتا تعيش فيه من بعده , ولم يبن بيتا أو قصرا لأهله , وأبو عمار لا يعرف أي فلسطيني أين كان منزله , فقد كان يبيت في بيت الضيافة , أو في مكتبه .. هكذا هم الرجال الرجال القادة الكبار .. وعندما يغيب الكبار , فكل شيئ يصغر ويهون , ونأمل أن تكون للذكرى عبرة , لتنهض الأمة من كبوتها , وتعود لها سطوتها وقوتها , وبانتظار قائد عظيم الشتات فسلام على بومدين يوم ولد و يوم استشهد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في ذكرى رحيل الرئيس هواري بومدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في ذكرى وفاة الراحل هواري بومدين ..
» تعزية عائلة مفلاح في ذكرى رحيل ابنها توفيق رحمه الله ..
» رحيل صوت الجبل الفنان وديع الصافي ..
» حكم هواري بومدين.
» إشاعة صُنعت في فرنسا تقتل الرئيس على الفايسبوك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com :: شاطيء الأعضاء الجدد .. :: مناسبات ..-
انتقل الى: