WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا
اختي ..أخي
اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهـلا بك
أخوكم / عبد الكريم
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا
اختي ..أخي
اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهـلا بك
أخوكم / عبد الكريم
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمن الرحيم
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولاسمع القرآن الكريم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مع الفنانين سي جمال شريف / أبو العود بن الشيخ
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالإثنين 29 أبريل 2024 - 19:41 من طرف ouadie

» عين ولمان ليلا 4 جرعة أمل
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالخميس 25 أبريل 2024 - 22:19 من طرف ouadie

» مجانا بين يديك برنامج مكافح الفيروسات Kaspersky Virus Removal Tool 2024
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالأحد 21 أبريل 2024 - 22:39 من طرف ouadie

» جرعة أمل 1
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالسبت 20 أبريل 2024 - 13:32 من طرف ouadie

» فيلم Cast Away
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالخميس 18 أبريل 2024 - 20:27 من طرف ouadie

» خدمتكم راحة لنا Chil Abdelmalek
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالثلاثاء 16 أبريل 2024 - 0:23 من طرف ouadie

» ❤️دعاء ختم القرآن يسبقه آذاااان ولا أروع بصوت الأستاذ بوقطوشة عبد الرحمان ( غريب بمسجد النصر عين ولمان ) تابعوا :
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالإثنين 15 أبريل 2024 - 14:06 من طرف ouadie

» أدخل وحمل برنامج برنامج PDFelement v2.0.1 الهواتف لقراءة مستندات Pdf
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالسبت 13 أبريل 2024 - 20:48 من طرف ouadie

» ماذا بعد رمضان مع فضيلة الدكتور عبد الفتاح داودي
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالأحد 7 أبريل 2024 - 22:29 من طرف ouadie

» شباب بئر قصيعة يبدع في التحضير لافطار جماعي
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالأحد 7 أبريل 2024 - 10:14 من طرف ouadie

» كلمة السيد عبد اللطيف بن يحي رئيس جمعية مسجد العربي التبسي بئر قصيعة عين ولمان
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالأحد 7 أبريل 2024 - 9:38 من طرف ouadie

» عمال النظافة لمدينة عين ولمان يحضون بتكريم في هذه الأيام المباركة
الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالخميس 4 أبريل 2024 - 6:00 من طرف ouadie

التاريخ

راديو القرآن الكريم



شوف الوقت

راديو ZOMAHM
من هنا وهناك


مواقيت الصلاة ..

 





 

 

 الأمير عبد القادر الجزائري،

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ستايسو
نائب المدير العام
نائب المدير العام
ستايسو


تاريخ التسجيل : 18/12/2010
الموقع : https://www.facebook.com/staeso

الأمير عبد القادر الجزائري، Empty
مُساهمةموضوع: الأمير عبد القادر الجزائري،   الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالسبت 27 أغسطس 2011 - 16:01








الأمير عبد القادر

الأمير عبد القادر الجزائري، Emiraek

تعريف

يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة

ورائد مقاومتها ضد الاستعمار الفرنسي بين 1832 و 1847. كما يعد أيضا من كبار رجال التصوف والشعر وعلماء الدين .

وفوق كل ذلك كان داعية سلام وتآخي بين مختلف الأجناس والديانات وهو ما فتح له باب صداقات وإعجاب كبار السياسيين في العالم.

الأمير عبد القادر الجزائري، 681867

النشأة و التكوين

هو الشيخ عبد القادر ابن الأمير محيي الدين بن مصطفى الحسني، المشهور باسم الأمير عبد القادر الجزائري،

والجد المباشر للأمير عبد القادر والذي تسمى على اسمه , كان الامير عبد القادر , الذي وصل من المغرب إلى الجزائر

واستقر في منطقة " غريس " وأسس في في منطقة " الغيطنه " زاويته الصوفيه ,

ويدعى في الجزائر وعند أهل الطريقه " سيدي قاده " تحببا , ولا يزال ضريحه مزارا شريفا ,

على الطريقة القادرية وشيخها الإمام " عبد القادر الجيلاني " , الذي عاش ومات في بغداد .

ولد الأمير عبد القادر يوم الجمعة 23 رجب 1222هـ/مايو 1807م، بقرية القيطنة الواقعة على وادي الحمام

غربي مدينة معسكر (الجزائر)، وترعرع في كنف والديه حيث حظي بالعناية والرعاية.

تلقى عبد القادر تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين، أين حفظ القرآن الكريم

ثم تابع دراسته بأرزيو و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية،

الأدب العربي، الشعر، الفلسفة، التاريخ، الرياضيات، علم الفلك و الطب،

فصقلت ملكاته الأدبية والفقهية والشعرية في سن مبكرة من حيـاتـه.

وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته.

وقد تفانى طوال حياته في تجديد علمه و إثراء ثقافته.

الأمير عبد القادر الجزائري، 681867

لم يكتف الشاب عبد القادر بتلقى العلوم الدينية و الدنيوية بل اهتم أيضا بالفروسية و ركوب الخيل و تعلم فنون القتال،

فتفوق في ذلك على غيره من الشباب. و بذلك كان عبد القادر من القلائل جدا الذين جمعوا بين العلوم الدينية و الفروسية،

عكس ما كان عليه الوضع آنذاك إذ انقسم المجتمع إلى المرابطين المختصين في الدين و الأجواد المختصين في الفروسية و فنون القتال.

و كان يبدو و هو في الثالثة عشرة من عمره جميل الصورة حلو التقاطيع، ذا شخصية عميقة جذابة، يأسر الناس بلطفه،

و يكسب ثقتهم بثقافته. و في تلك السن المبكرة بدأ ينظم الشعر و يعرضه على أبيه، فيشجعه و يسدده و هو موقن بأن مستقبل ابنه

قد تحدد، و معالم شخصيته قد اتضحت، فكل شيء من حوله كان يعده ليكون رجل أدب و علم و دين.

فبينما كان أترابه يمرحون و يعبثون في الكروم و البساتين المحيطة بقرية القيطنة، كان هو يلازم مجالس أبيه

التي تضم نخبة من أهل الأدب و العلم، فيصغي إليهم مأخوذا مبهورا و هم يتبادلون الآراء و يتناشدون الشعر،

و يتجادلون في معضلات الفقه أو يتذاكرون وقائع التاريخ.
الأمير عبد القادر الجزائري، 681867

و لم ترتح السلطة التركية لتلك المجالس، و ما يدور فيها من آراء، ففرضت على محي الدين الحسني سنة 1821

الإقامة الجبرية في وهران، فانتقل عبد القادر مع أبيه إلى تلك المدينة، و أتيح له أن يتعرف بنخبة جديدة من أهل الأدب و العلم،

و أن يطلع على ألوان جديدة من الحياة، و أن يزداد إيمانا بفساد الحكم التركي و الحاجة الماسة إلى التطور و الإصلاح.

و في هاته الفترة أي في عام 1823 زوجه والده من لالة خيرة وهي ابنة عم الأمير عبد القـــادر.

و بعد سنتين من الاحتجاز تدخل داي الجزائر فسمح لهما بالذهاب إلى الحج معتقدا بأن ذلك وسيلة لإبعادهما عن البلاد

حتى و لو لمدة قصيرة.سافر عبد القادر مع أبيه عام 1241هـ/ 1825م إلى البقاع المقدسة عبر تونس ،

ثم انتقل بحرا إلى الإسكندرية و منــها إلى القاهرة حيث زار المعالم التاريخية وتعرف إلى بعض علمائها وشيوخها

وأعجب بالإصلاحات والمنجزات التي تحققت في عهد محمد علي باشا والي مصر. ثم أدى فريضة الحج،

ومنها انتقل إلى بلاد الشام لتلقي العلم على يد شيوخ جامع الأمويين.

ومن دمشق سافر إلى بغداد أين تعرف على معالمها التاريخية واحتك بعلمائها ،

ووقف على ضريح الولي الصالح عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية، التي تضم زاوية القيطنة،

مما سمح للأمير و والده بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي

الذي كان يتسم به كل من محي الدين و ابنه عبد القادر.

ليعود مرة ثانية إلى البقاع المقدسة عبر دمشق ليحج. وبعدها رجع مع والده إلى الجزائر عبر القاهرة ثم إلى برقة

ومنها إلى درنة وبنغازي فطرابلس ثم القيروان والكاف إلى أن وصلا إلى القيطنة

بسهل غريس في الغرب الجزائري عام 1828 م .

الأمير عبد القادر الجزائري، 681867
دخول الاحتلال الفرنسي و مبايعته

ولم يمض وقت طويل حتى تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا

من احتلال العاصمة فعلاً في 5 يوليو 1830م، واستسلم الحاكم العثماني سريعًا .

و بعد أقل من شهر واحد, أي في 20 يوليو 1830, اجتمع زعماء القبائل في تامنفوست و بينهم بومزراق عن التيتري,

و زمّوم عن أفليسان, و محي الدين والد عبد القادر عن منطقة معسكر و أعلنوا بداية المقاومة الوطنية,

فقد انتهت مقاومة الجزائر الرسمية لتبدأ فيها المقاومة الشعبية.

و بعد سقوط وهران عام 1831 ،عمت الفوضى و اضطربت الأحوال مما دفع بشيوخ وعلماء ناحية وهران

إلى البحث عن شخصية يولونها أمرهم، فوقع الاختيار على الشيخ محي الدين والد عبد القادر،

لما كان يتسم به من ورع وشجاعة ،فهو الذي قاد المقاومة الأولى ضد الفرنسيين سنة 1831

كما أبدى ابنه عبد القادر شجاعة وحنكة قتالية عند أسوار مدينة وهران منذ أول اشتباك له مع المحتلين،

ولكن الرجل اعتذر عن الإمارة وقبل قيادة الجهاد، فأرسلوا إلى صاحب المغرب الأقصى ليكونوا تحت إمارته،

فقبل السلطان "عبد الرحمن بن هشام" سلطان المغرب، وأرسل ابن عمه "علي بن سليمان" ليكون أميرًا على وهران،

وقبل أن تستقر الأمور تدخلت فرنسا مهددة السلطان بالحرب، فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه

ليعود الوضع إلى نقطة الصفر من جديد، ولما كان محيي الدين قد رضي بمسئولية القيادة العسكرية،

فقد التفت حوله الجموع من جديد، وخاصة أنه حقق عدة انتصارات على العدو، وقد كان عبد القادر على رأس الجيش

في كثير من هذه الانتصارات، فاقترح الوالد أن يتقدم "عبد القادر" لهذا المنصب قائلا: "…ولدي عبد القادر شاب تقي ،

فطن صالح لفصل الخصوم و مداومة الركوب مع كونه نشأ في عبادة ربه، ولا تعتقدوا أني فديت به نفسي ،

لأنه عضو مني وما أكرهه لنفسي أكرهه له …غير أني ارتكبت أخف الضررين حين تيقنت الحق فيما قلتموه ،

مع تيقني أن قيامه به أشد من قيامي و أصلح …فسخوت لكم به".

رحب الجميع بهذا العرض ،وفي 13 رجب 1248هـ/ 27 نوفمبر 1832 اجتمع زعماء القبائل والعلماء

في سهل غريس قرب معسكر وعقدوا لعبد القادر البيعة الأولى تحت شجرة الدردارة، ولقبه والده بـ "ناصر الدين"

واقترحوا عليه أن يكون "سلطان" ولكنه اختار لقب "الأمير"، ثم تلتـها البيعة العامة في 4 فبراير 1833.

في هذه الظروف تحمل الأمير مسؤولية الجهاد و الدفاع عن الرعيــة و ديار الإسلام وهو في عنفوان شبابه.

وما يميز هذه المرحلة ،انتصاراته العسكرية و السياسية- التي جعلت العدو الفرنسي يتـــردد في انتهاج سياسة توسعية

أمام استماتة المقاومة في الغرب و الوسط ، والشرق .

أدرك الأمير عبد القادر منذ البداية أن المواجهة لن تتم إلا بإحداث جيش نظامي مواظب تحت نفقة الدولة .

لهذا أصدر بلاغا إلى المواطنين باسمه يطلب فيه بضرورة تجنيد الأجناد وتنظيم العساكر في البلاد كافة.

وقد وجه الأمير خطابه الأول إلى كافة العروش قائلاً: "… وقد قبلت بيعتهم (أي أهالي وهران وما حولها) وطاعتهم،

كما أني قبلت هذا المنصب مع عدم ميلي إليه، مؤملاً أن يكون واسطة لجمع كلمة المسلمين، ورفع النزاع والخصام بينهم،

وتأمين السبل، ومنع الأعمال المنافية للشريعة المطهرة، وحماية البلاد من العدو، وإجراء الحق والعدل نحو القوى والضعيف،

واعلموا أن غايتي القصوى اتحاد الملة المحمدية، والقيام بالشعائر الأحمدية، وعلى الله الاتكال في ذلك كله".

فاستجابت له قبائل المنطقة الغربية و الجهة الوسطى، و التف الجميع حوله بالطاعة كون منهم جيشا نظاميا

سرعان ما تكيف مع الظروف السائدة و استطاع أن يحرز عدة انتصارات عسكرية.

الأمير عبد القادر الجزائري، 681867
بداية النهاية

يبدأ الأمير سياسة جديد في حركته، إذ يسارع لتجميع مؤيديه من القبائل، ويصير ديدنه الحركة السريعة بين القبائل

ولما أراد الاستعانة بشيوخ الطريقة التيجانيّة في طرد الفرنسيين، رفضوا الانخراط في جيشه، تمشيّاً مع روح صوفيّتهم

التي تأبى التدخل في السياسة، فقام بعدّة حملات على مركز التيجانيّة في (عين ماضي) التي قاومت هذه الحملات .

غدر به الفرنسيّون سنة 1251/1835 وخرقوا معاهدة (دي ميشيل) وحاولوا التفريق بينه وبين رجاله، ولكنهم باؤوا بالفشل،

واستخدموا أسلوب الحرب التخريبيّة، بتدمير المحاصيل الزراعيّة، وتدمير المدن الرئيسيّة، وأقصوه بعد أربع سنوات من النضال،

إلا أنه لم يستسلم، والتجأ مع إخوانه إلى مراكش سنة 1259/1843 ثم عاد إلى الجزائر، وقاد حركة الأنصار.

هزم بالخيانة شأن كل معارك المقاومة في العالم الإسلامي، فهاجمته العساكر المراكشيّة من خلفه، فرأى من الصواب الجنوح للسلم،

وشاور أعيان المجاهدين على ذلك، وأسره المحتلون سنة 1263/1847 وأرسلوه إلى فرنسا،

حيث أهداه نابليون الثالث سيفاً ورتب له في الشهر مبلغاً باهظاً من المال، وسمح له بالسفر إلى الشرق سنة 1268/1852

فتوجّه إلى الآستانة وحصل له الإكرام والاحتفال من خليفة المسلمين السلطان عبد المجيد، وأنعم عليه بدار في مدينة بروسة،

ثم استوطن دمشق، بعد توالي الزلازل على بروسة، سنة 1271/1855 فكان يقضي أيامه في القراءة و الصلاة وحلقات العلم،

وجمع مكتبة ضخمة، واشتهر بالكرم ولطف المعشر، وحب العلم وأهله.

الأمير عبد القادر الجزائري، 681867

الأمير أسيرا

ظل الأمير عبد القادر في سجون فرنسا يعاني من الإهانة والتضييق حتى عام 1852م ثم استدعاه نابليون الثالث بعد توليه الحكم،

وأكرم نزله، وأقام له المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء فرنسا، ويتناول الأمير كافة الشؤون السياسية والعسكرية والعلمية،

مما أثار إعجاب الجميع بذكائه وخبرته، ودُعي الأمير لكي يتخذ من فرنسا وطنًا ثانيًا له، ولكنه رفض،

ورحل إلى الشرق براتب من الحكومة الفرنسية. توقف في إسطنبول حيث السلطان عبد المجيد، والتقى فيها بسفراء الدول الأجنبية،

ثم استقر به المقام في دمشق منذ عام 1856 م وفيها أخذ مكانة بين الوجهاء والعلماء، وقام بالتدريس في المسجد الأموي

كما قام بالتدريس قبل ذلك في المدرسة الأشرفية، وفي المدرسة الحقيقية.

وفي عام 1276هـ/1860 م تتحرك شرارة الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في منطقة الشام،

ويكون للأمير دور فعال في حماية أكثر من 15 ألف من المسيحيين، إذ استضافهم في منازله. لجأ إليه فردينان دو ليسبس

لإقناع العثمانيين بمشروع قناة السويس

الأمير عبد القادر الجزائري، 681867

وفاته

وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300 هـ / 26 مايو 1883 عن عمر يناهز 76 عاما،

وقد دفن بجوار الشيخ ابن عربي بالصالحية بدمشق لوصية تركها. وبعد استقلال الجزائر

نقل جثمانه إلى الجزائر عام 1965 ودفن في المقبرة العليا وهي المقبرة التي لا يدفن فيها الا رؤساء البلاد.

















الأمير عبد القادر الجزائري، 584025366

الأمير عبد القادر الجزائري، 282389782


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/staeso
ouadie
Admin
Admin
ouadie


تاريخ التسجيل : 02/10/2009
العمر : 61
الموقع : www.youtube.com

الأمير عبد القادر الجزائري، Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأمير عبد القادر الجزائري،   الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالسبت 27 أغسطس 2011 - 16:02

الأمير عبد القادر الجزائري، W8ywqv10

فنان المنتدى ومن دون منازع

دوما تذهلنا بمواضيعك الراقية

رقي خصالك

وسمو طباعك

موفق أنت باذن الله

جزاك الله الخير كل الخير

أخوك دوما والى الأبد عبد الكريم

الأمير عبد القادر الجزائري، Var3tg10



















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/musicmusic13
ستايسو
نائب المدير العام
نائب المدير العام
ستايسو


تاريخ التسجيل : 18/12/2010
الموقع : https://www.facebook.com/staeso

الأمير عبد القادر الجزائري، Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأمير عبد القادر الجزائري،   الأمير عبد القادر الجزائري، Emptyالأحد 28 أغسطس 2011 - 18:37






اخى الفاضل عبد الكريم
الأمير عبد القادر الجزائري، 126vy4
لمرورك عبير الورد فـــاح
وغطى الاجواء...
وبرونق كلماتك نضخت دماء الخجل من صفحتي
كن هنا بالقرب
لك كل الود
ستايسو


الأمير عبد القادر الجزائري، 5z4ejvjb6a2k

















الأمير عبد القادر الجزائري، 584025366

الأمير عبد القادر الجزائري، 282389782


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/staeso
 
الأمير عبد القادر الجزائري،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأمير عبد القادر الجزائري
»  الأمير عبد القادر (بحث)
» الأمير عبد القادر..................
» الأمير عبد القادر
» جامعة و مسجد الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com :: شخصية المنتدى-
انتقل الى: