WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا
اختي ..أخي
اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهـلا بك
أخوكم / عبد الكريم
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا
اختي ..أخي
اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهـلا بك
أخوكم / عبد الكريم
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمن الرحيم
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولاسمع القرآن الكريم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مع الفنان سماعن بوبكر
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالأحد 5 مايو 2024 - 22:15 من طرف ouadie

» مع الفنانين سي جمال شريف / أبو العود بن الشيخ
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالإثنين 29 أبريل 2024 - 19:41 من طرف ouadie

» عين ولمان ليلا 4 جرعة أمل
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالخميس 25 أبريل 2024 - 22:19 من طرف ouadie

» مجانا بين يديك برنامج مكافح الفيروسات Kaspersky Virus Removal Tool 2024
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالأحد 21 أبريل 2024 - 22:39 من طرف ouadie

» جرعة أمل 1
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالسبت 20 أبريل 2024 - 13:32 من طرف ouadie

» فيلم Cast Away
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالخميس 18 أبريل 2024 - 20:27 من طرف ouadie

» خدمتكم راحة لنا Chil Abdelmalek
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالثلاثاء 16 أبريل 2024 - 0:23 من طرف ouadie

» ❤️دعاء ختم القرآن يسبقه آذاااان ولا أروع بصوت الأستاذ بوقطوشة عبد الرحمان ( غريب بمسجد النصر عين ولمان ) تابعوا :
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالإثنين 15 أبريل 2024 - 14:06 من طرف ouadie

» أدخل وحمل برنامج برنامج PDFelement v2.0.1 الهواتف لقراءة مستندات Pdf
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالسبت 13 أبريل 2024 - 20:48 من طرف ouadie

» ماذا بعد رمضان مع فضيلة الدكتور عبد الفتاح داودي
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالأحد 7 أبريل 2024 - 22:29 من طرف ouadie

» شباب بئر قصيعة يبدع في التحضير لافطار جماعي
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالأحد 7 أبريل 2024 - 10:14 من طرف ouadie

» كلمة السيد عبد اللطيف بن يحي رئيس جمعية مسجد العربي التبسي بئر قصيعة عين ولمان
لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالأحد 7 أبريل 2024 - 9:38 من طرف ouadie

التاريخ

راديو القرآن الكريم



شوف الوقت

راديو ZOMAHM
من هنا وهناك


مواقيت الصلاة ..

 





 

 

 لا حدود لغريزة الأمومة ......

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ouadie
Admin
Admin
ouadie


تاريخ التسجيل : 02/10/2009
العمر : 61
الموقع : www.youtube.com

لا حدود لغريزة الأمومة ...... Empty
مُساهمةموضوع: لا حدود لغريزة الأمومة ......   لا حدود لغريزة الأمومة ...... Emptyالخميس 14 أبريل 2011 - 6:39


بسم الله الرحمن الرحيم
السام عليكم ورحمة الله وبركاااته



في اليوم الخامس من شهر أغسطس لعام 1949م أصيبت جمهورية الأكوادور في أمريكا الجنوبية بهزة أرضية عنيفة، ذهب ضحيتها نحو خمسة وعشرين ألف شخص ، بين قتيل وجريح ، وهدمت خمسون قرية ومدينة.


وكانت امرأة من الهنود الحمر ، تحمل طفلها بين ذراعيها، حينما انشقت الأرض وابتلعتها، غير أن غريزة الأمومة، دفعتها للقيام بحركة سريعة كالبرق، نبيلة رائعة، فيها أسمى معاني التضحية ، ذلك أن تلك الأم، ما كادت تشعر بالخطر الداهم، حتى رفعت الرضيع فوق رأسها، وعلى نهاية أصبعها ، وبمثل لمح البصر، ابتلعت الأرض الأم الحنون وسحقتها، عندما أغلقت عليها الهوة، على أن طفلها بقي فوق يدين جامدتين حياً، لم يصب بمكروه، ولم يبق على المنقذين الذين أتوا من جميع الأقطار المجاورة ، سوى انتشاله برفق ، من فوق يدي أمه المسكينة.


قال بعض الشعراء يصور قساوة قلب الولد ، ورقة قلب الأم فشتان بين الصورتين:



أغرى امرئ يوماً غلاماً جاهـــلاً في أمره حتى ينال به الوطر
قال أأتني بفؤاد أمك يا فتـــــى ولك الجوائز والجواهر والدرر
فمضى وأغرز خنجراً في صدرها والقلب أخرجه وعاد على الأثر
لكنه من فرط سرعته هــــــوى فتمزق القلب المعفر إذ عثر
ناداه قلب الأم وهو معفـــــر ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر



فنظم بعضهم أبياتاً تفي الموضوع حقه ، وتبين حالة الغلام بعد عطف القلب عليه:
فكأن هذا الصوت رغم حنّوه غضب السماء به على الولد انهمر


ودرى فظيع خيانة لم يأتها ولد سواه منذ تاريخ البشر
فأرتد نحو القلب يغسله بما فاضت به عيناه من سيل العبر
ويقول يا قلب انتقم مني ولا تغفر فإن جريمتي لا تغتفر
وإذا صفحت فإنني أقضي انتحاراً مثل "يوضاص" من قبلي انتحر
واستل خنجره ليطعن قلبه طعناً فيبقى عبرة لمن اعتبر
ناداه قلب الأم كف يداً ولا تذبح فؤادي مرتين على الأثر


جاء في كتاب "مجاني الأدب" أن عمرو بن هند كان من أشد ملوك العرب وأعظمهم جرأة، ويُنقل عنه أنه لما قتلت بنو تهيم أخاه سعداً غضب، وآل على نفسه أنه متى ظفر بهم قتل رجالهم وسبي حريمهم، فلما ظفر بهم حمى لهم الصفا، ومشى عليه من رجالهم من بلغ أجله، فأتى بشاب ليمشي عليه كما فعل أصحابه، وأقبلت أمه معه فلما رأت الصفا وشدة وهجه قطعت ثدييها ورمت بهما على الصفا ، وقالت:
يا بني قِ بثديي قدمك وأقلل بوطئهما ألمك


ثم أنشدت :


أبني لو قبل الفداء لجدت بالكبد التي أضحت عليك تقطع


يا ليت حر النار باشر مهجتي أوليت خدي فوق خدك يلذع


فرّق لها عمرو بن هند وأمر بإطلاق ولدها وإطلاق من بقي من قومها.


جاء في رسالة علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، في رسالة الحقوق بقوله: " فحق أمك أن تعلم أنها حملتك حيث لا يحمل أحداً أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يطعم أحد أحداً، وأنها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها ، وشعرها وبشرها، وجميع جوارحها مستبشرة فرحة، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمها، حتى دفعتها عنك يد القدرة ، وأخرجتك إلى الأرض ، فرضيت أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعري، وترويك وتظمى، وتظلك وتضحى، وتنعمك ببؤسها وتلذذك بالنوم بأرقها وكان بطنها لك وعاء وحجرها لك حواء وثديها لك سقاء ونفسها لك وقاء تباشر حر الدنيا وبردها لك ودونك ، فتشكرها على قدر ذلك ولا تقدر عليه إلا بعون الله وتوفيقه".


روى الحافظ أبو بكر البزار في مسنده –بإسناده- عن بريدة عن أبيه أن رجلاً كان في الطواف حاملاً أمه يطوف بها فيسأل النبي عليه الصلاة والسلام : هل أديت حقها؟ قال: لا، ولا بزفرة واحدة ، هكذا ..ولا بزفرة . في حمل أو في وضع وهي كحمله وهناً على وهن.
حق الوالدين
قال سبحانه وتعالى :{وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين أحسانا، أما يبلغنّ عندك الكبر فلا تقل لهم أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً، وأخفض لهما جناح الذل من الرحمة، وقل رب أرحمهما كما ربياني صغيرا} (1).


ونزلت آيات قرآنية كثيرة تؤكد على أهمية طاعة الوالدين وخدمتهم والاعتناء بهم، أو ليس هم الذين خدمونا، أو ليس هم الذين ربّونا وتعبوا وسهروا علينا، أليس هم أساس وجودنا، ولكن السؤال هو كيف نبر آبائنا ؟.


طبيعة هذه الحياة التي خلقها الله عز وجل قائمة على هكذا من الأمور فهم أحسنوا إليك فعليك ببذل الإحسان إليهم، هم تعبوا من أجلك فعليك أن تتعب من أجلهم، وهكذا فلولا تعبهم وسهرهم وجدهم لتربيتك وتوفير المأكل والمشرب لك لما كنت في الأصل حياً لأن الله عز وجل أوجدك عبرهم وعشت بفضلهم عليك .


فالوالدين هم كالشمعة التي تضئ الطريق المظلم فما أن تنطفئ تلك الشمعة يعرف بعد ذلك قيمتها وفائدتها وحاجتنا لها، وكل الأديان السماوية أعطت قيمة عظيمة وشأن للوالدين، وأكدت الأحاديث الشريفة، والله عز وجل بعظمة جلاله قد قرن عبادته بطاعة الوالدين حتى أنك لا تقول لهم كلمة أف ولا أن تنهرهما، حتى قال العلماء لو كانت هناك كلمة أقل منها لذكرها الله، وروي في حديث علي بن أبي طالب: قال : قال رسول الله عليه الصلاة والسلام :" لو علم الله من العقوق شيئاً أردأ من (أف) لذكره فليعمل البار ما شاء أن يعمل فلن يدخل الجنة ".


وفي قوله تعالى :{ إما يبلغن عندك الكبر } قال علي بن أبي طالب :" إن أضجراك فلا تقل لهما أف، ولا تنهرهما إن ضرباك ".


وأما في قول سبحانه وتعالى :{ وأخفض لهما جناح الذّل من الرحّمة }فيقول أيضاً :" لا تملأ عينيك من النّظر إليهما إلاّ برحمة ورقّة، ولا ترفع صوتك فوق أصواتهما، ولا يدك فوق أيديهما، ولا تقدّم قدامهما ".


وأمّا في قوله تعالى :{وقل لهما قولاً كريماً }فيقول علي :" إن ضرباك فقل لهما : غفر الله لكما " .


وقال رسول الله عليه الصلاة والسلام :" من الكبائر شتم الرجل والديه، يسبّ الرجل أبا الرّجل فيسبّ أباه، ويسبّ أمه ".


وتعددت الآيات التي تحث على بر الوالدين مثل قوله تعالى :{وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباّراً شقياً } (10).وقال تعالى:{وبراً بوالديه ولم يكن جبّاراً عصياّ} (11).


وأمر الإسلام أبناء المشركين أن يحترمونهم ويبرونهم فقد أمر رسول الله عليه الصلاة والسلام أبناء المشركين الذين أسلموا أن لا يتخلوا عن آبائهم ويحترمونهم ويوقرونهم، وقال عليه الصلاة والسلام :" لو كنت لآمر أحد أن يسجد لأحد لأمرت الولد أن يسجد لوالديه " وقال عليه الصلاة والسلام :" من أصبح ووالداه راضيان عنه أصبحا له بابان مفتوحان في الجنة، ومن أصبح ووالداه غاضبان عنه أصبح بابان مفتوحان إلى النار " .


فلنكافئ والدينا في مقابل عطاءهم العظيم الذي أنعموه علينا باستمرار دائم من دون كلل ولا انقطاع، آلا يستحقون المزيد مناّ!.

منقول للأمانة


















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/musicmusic13
 
لا حدود لغريزة الأمومة ......
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WWW.Noukhba Ainoulmene Hamdi.com :: الأسرة والمجتمع .. :: عالم المرأة ..-
انتقل الى: