[rtl]يعتقد الباحثون والعلماء بأن كلمة الموسيقى يونانية الأصل كانت تعني سابقا الفنون عموما، لكنها أصبحت فيما بعد تختص بلغة الألحان و صناعة تنظيم الأنغام والعلاقات فيما بينها والإيقاعات وأوزانها. [/rtl]
[rtl]- والموسيقى بمفهومها الحالي كالرسم والنحت هي فن و لغة عالمية يفهمها العالم كله على اختلاف أجناسه، كما تعتبر أيضا لغة لتخاطب الشعور مع الوجدان، وحلقة وصل بين الروح والإحساس ما يؤهلها لتكون جزء من حضارة البشر، وأداة لمعالجة الكآبة والضجر، وعن ذلك يقول علماء الطبيعة ان الموسيقى أصوات مرتبة تحدث في حاسة السمع تأثيرات معينة بليغة الأثر، و"الموسيقى لا تنسخ المسموع، وانما تجعل الصمت مسموعا "(**) وهي اما ان تكون طبيعية كخرير الماء أو حفيف أوراق الأشجار أو صفير الرياح، أو صادرة عن الحناجر البشرية، أو تكون من صنع الانسان كـ تلك التي تنبعث من الآلات الموسيقية المختلفة وهي في كل الحالات عبارة عن ذبذبات منتظمة وموقوتة في الهواء.[/rtl]
[rtl] وقد سعى لإنسان منذ القدم لإيجاد وسيلة وأساليب يدون بها الموسيقى، وعبر مراحل عديدة تطورت الأساليب حتى وصل التدوين الموسيقى الى منتهى الدقة والاحكام " إلى ماهي عليه "، وأصبحت الموسيقى فنا وصنعة لا يمكن ان تمارس بالعين والحفظ فقط، بل صارت لها أصول وقواعد تتعدى مسالة المتعة اللحظية والأحاسيس المنعزلة.[/rtl]
[rtl] " إن الموسيقى تتميز كفن بقدرتها التي لا تضاهى على التأثير في أدق انفعالات الإنسان والتعبير عن أحاسيسه وعواطفه ومصاحبته في أغلب لحظات وجوده.. والطفل يرتبط بالموسيقي بدءا من إنصاته لدقات قلب أمه أو غنائها له في المهد"*/1، (جرب الموسيقى مع رضيع ستجده يستمع وتبدو عليه علامات الطرب).[/rtl]
[rtl]التربية الموسيقية مجال من مجالات التربية الجمالية[/rtl]
[rtl]إن كثير من الدراسات التربوية الحديثة قد نصصت صراحة على أن التربية الموسيقية مجال من مجالات التربية الجمالية والفنية وهى وسيلة من وسائل التعبير عن انفعالات الإنسان وعواطفه وخبراته وسمة لمهاراته[/rtl]
[rtl]ونتيجة لذلك أستحدث علم النفس الموسيقى كقسم من أقسام علم النفس وعن طريقه اوجدت نظريات وطرق، علاج "التوحد و الكٍآبة و الانطواء و عيوب التخاطب كـ (اللجلجة و التأتأة و تقطيع الصوت..)والعديد من الاضطرابات النفسية لدى الأطفال" ما أهلها لأن تحتل حيزاً مهما في خطط وبرامج التنمية - ـ في الدول المتحضرة - بصفتها من الفنون الراقية والوسائل الفعالة. [/rtl]
[rtl]يعتقد البعض أن ميدان التربية الموسيقية من الميادين الحديثة نسبيا وقد يكون هذا صحيحا أذا نظرنا إلى تدريس مادة التربية الموسيقية في مدارسنا، غير أن ذلك لا يعتبر صحيحا بالنظر إلى تاريخ العلاقة بين الموسيقى والتربية حيث كانت أقدم الصور للتربية الموسيقية وظيفية، ففي المجتمعات البدائية كان من الطبيعي أن يتعلم الأطفال الموسيقى عن طريق المحاكاة مثل محاكاة الأغاني الشعبية والرقص الشعبي والتراتيل الدينية و ما ارتبط بالاحتفالات الشعبية وقد أجمع رجال الفكر والتربية في شتى مراحل التاريخ على أهمية التربية الموسيقية فذهبوا إلى ضرورة تشويق الشعوب باستخدام الفنون الجميلة وبصورة خاصة الموسيقى التي أصبحت ركنا هاما من أركان التربية والتعليم.[/rtl]
[rtl]والتربية الموسيقية مسألة تربوية مهمة فهي لا تسعد الناشئ فقط بل تساعده على نماء شخصيته في كل جوانبها، لكنها كما تعلم وزارة التربية ويعلم منظروها أن اهميتها تغيب عن الكثيرين من العاملين في المرحلة الابتدائية والمتوسطة في مدارسنا، وهي في هذه المرحلة ليست مجال لهو ومرح وانطلاق، وإنما هي مجال لتجديد الطاقة وشحذ الهمة واكتشاف النفس وتصحيح الاحساس.[/rtl]
[rtl] تعليم الموسيقى في مدارسنا [/rtl]
[rtl]والأكيد أيضا أن تعليم الموسيقى في أطوار التعليم (الابتدائي – المتوسط - الثانوي ) لا يهدف الى إعداد مشاهير أو تكوين علماء ذوي الصيت العالمي، وحديثنا عن التربية الموسيقية لا نريد به الخوض في مسألة التخصصية ،تخصصات موسيقية ،وتخصصات علوم التربية الموسيقية كـ:(طرق تدريس التربية الموسيقية – أو علم نفس التربية الموسيقية- أصول التربية الموسيقية).وإنما لطرح اشكالية الاهتمام بالموسيقى وتعليمها لأ طفالنا لكونها تنمي شخصياتهم وتصقل الجوانب الاجتماعية لديهم بما لها من تأثير على الناحية الانفعالية بإثارة الانفعالات "كالفرح ،والحزن ،والشجاعة ،والقوة ،والتعاطف وغيرها وشحذ القدرة على التحرر من التوتر والقلق، ومن تم بناء شخصية التلميذ بأبعادها الثلاث (الوجداني، المعرفي، والحس حركي، بناء متوازنا) إذ تساهم في تحقيق النمو المتكامل للطفل والمراهق والراشد على حدّ سواء ،ما يؤكّد ضرورة إدراجها كمادة رئيسية في المناهج الدراسية، أسوةً بالرياضيات، والفيزياء، والتاريخ واللغة العربية.. [/rtl]
[rtl]لقد شكل التعليم أحد الأولويات الأساسية في السياسة التنموية الشاملة التي اتبعتها الدولة الجزائرية مباشرة بعد حصولها على استقلالها في 5 جويلية 1962م،كما أن مشروع السياسة التربوية قد أشار منذ البداية وبرؤية حضارية إلى أهمية مواد النشاط وإن تباطأ تفصلها كما يجب.[/rtl]
[rtl]واعتبار ان كل المواد التعليمية تحاول أن توظف الميول الفطرية عند الطفل وصقلها لخدمة الأهداف العامة والخاصة لهذه المادة أو تلك ، وأن التربية الموسيقية لا تشذ عن هذه القاعدة بل قد تكون بطبيعتها أكثر التصاقاً بهذا النهج وهو حصة التربية الموسيقية في المدرسة الأساسية محطة من المحطات التي تدخل السرور على التلاميذ لما تحتويه من تنوع في الأنشطة، و و ضع دليل يتضمن كيفية تحضير الوثائق البيداغوجية الخاصة بين يدي المعلم وإعطائه فكرة حول :[/rtl]
[rtl]
I نشاطات الحصة (-التذوق الموسيقي و لاسيما- القواعد الموسيقية – والتربية الموسيقية ترتبط بالأنشودة والأغنية وأهدافهما.)*/ 2 دون ان تفقد استقلاليتها.[/rtl]
[rtl]
فالأنشودة كالأغرودة فن غنائي يهتم بالحياة الدنيا والحياة الآخرة ، لكن يقصر في ادائها على الآت الطرب دون الآلات ذات الأصوات الصاخبة...لها اهداف كما لها حقول، تخدم الدعوة الى الفن وتصون اللغة التي هي زاد المجتمع وانعكاس لأفكاره ووعاء لمكونات حضارته،[/rtl]
[rtl] II سير الأنشطة في حصة التربية الموسيقية.. III الألعاب الموسيقية.[/rtl]
[rtl]لا يمكننا اختصار واقع التربية الموسيقية منذ السبعينيّات أي خلال العقدين الأخيرين، في ظل الاصلاحات المعلنة، لكن ثمة سؤال يطرح هل البرامج الحالية وآليات واطارات تنفيذها قادرة على تحقيق المطلوب؟، أو هل بالوضعية الحالية ترقى المادة الى المستوى المطلوب ؟والجواب بالتأكيد سيكون لا والف كلا.. فإذا أحصينا ما يسمعه طفلنا من موسيقى استهلاكية لوجدناه لا يفرق بين الجيد والرديء، ولن نبالغ إذا قلنا بأن الكثيرين لا يعرفون ما هي الموسيقى ، ولا يفرقون بين ما يسمعونه وبين تراثنا العربي،.. لذلك كان علينا أن نحاول ضبط هذا التأثير بحيث لا يترك علامات سلبية في عواطف ابنائنا. [/rtl]
[rtl]ثم أنه ليس سراً أن أزمة الموسيقى الجزائرية ترتبط بواقع التربية الموسيقية، وليس خفيا أن أساتذة التربية الفنية والموسيقية على حد سواء لم يتلقوا تكوينا جامعيا لانعدام تخصصات هذه المواد بالجامعة الجزائرية ،تحت مبررات مصطنعة ،وهو ما حال دون إعداد مناهج أكاديمية موسيقية حديثة تنهل من معين التراث، وتشتغل على الذاكرة، لا نريد اقحام الموسيقى في أوحال السياسة، لكن المفارقة أن هذه الإشكالية تأخذ بعداً سياسياً بامتياز، ولا مناص من طرحها بجرأة، فتطوير مناهج التربية الموسيقية يستوجب «قراراً» سياسياً. وحسب اعتقادنا أن النظام الدي يعتبر التربية الموسيقية كمادة من المواد الدراسية التعليمية دون الالتفات إلى قدرتها الفنية وإمكانياتها التربوية الخاصة في تشكيل شخصية الطفل ورفع قدراه وشحذ مهاراته، يعد نظاما قاصرا لابد من تطويره وتعديله بحيث يؤثر بالشكل المطلوب.[/rtl]
[rtl]ومن باب أن أفضل الطرق لتعلم الحقائق والمهارات فى التربية الموسيقية استعمالها في تجارب لها معنى، فتصبح هذه الحقائق كأنها منبثقة عن خبرة التلميذ، معبرة عن ميوله واستعداداته حاجاته عاملة على تأمين نموه المستمر لابد من تفعيل دور المؤسسات الجورية (المسرح –دور السينما- دور الشباب- المراكز الثقافية التي صارت هياكلها كتل هامدة).[/rtl]
[rtl]
وإذا كانت البيداغوجية الجديدة (المقاربة بالكفاءة) تتبنى هذا الاتجاه فى التعليم ـ التعلم بالممارسة والكفاءة القبلية والبعدية ـ فتشترط أن يبحث التلاميذ بأنفسهم عن معانى العلامات والأشكال والرموز الموسيقية ومدلولاتها لا أن تلقن لهم، فلا بد أن يوجه المنهج للتعرف على خبرات موسيقية من خلال الفرص العديدة المتوفرة في مجالاته المختلفة، وانطلاقاً من هذه المسلمات أفردت الوثيقة المرفقة لمنهج التربية الموسيقية بنداً خاصاً لما أسمتهنشاطات الحصة الموسيقية وأهدافها). [/rtl]
[rtl]أولا نشاط التذوق الموسيقي :[/rtl]
[rtl]التذوق الموسيقي يوقظ الفاعلات الإبداعية عند التلميذ ليطلق العنان لخياله الخصب للتعبير عن ذاته، ويساهم في رفع مستوى الثقافة الموسيقية. واعتبار لأهميته يمكن التطرق فيه إلى ما يلي :[/rtl]
[rtl]أ - الأصوات بمختلف أنواعها والتمييز بينها من حيث( : الحدة والغلظة [/rtl]
[rtl]- الطول والقصر-- الشدة واللين - الصعود والنزول - التكرار وعدم التكرار-الصوت الكلامي والغنائي)[/rtl]
[rtl]
ب - بعض الآلات الموسيقية والتمييز بينها من حيث عائلاتها" الآلات الإيقاعية- الآلات النفخية-الآلات الوترية". – شكلها-طابعها الصوتي)[/rtl]
[rtl]
ج-تعلم آداب - الاستماع- الإصغاء- الحوار- القدرة على التعبير والتمييز بين الراقي والداني.)[/rtl]
[rtl]وضبط له اربعة اهداف:[/rtl]
[rtl]1- تربية الأذن الموسيقية والذوق الموسيقي عند المتعلم. [/rtl]
[rtl]2- ممارسة آداب الاستماع والإصغاء والحوار.[/rtl]
[rtl]3- تنمية قدرة المتعلم على التعبير عن أفكاره. [/rtl]
[rtl]4- التمييز بين أصوات مختلف الآلات الموسيقي[/rtl]
[rtl]
ثانيا نشاط القواعد الموسيقية (الإيقاع):[/rtl]
[rtl]
وتتمثل في تعليم التلاميذ الأشكال الإيقاعية من حيث : (قراءتها وتدوينها وتوقيعها ومشيها وتصفيقها).[/rtl]
[rtl]وضبطت الوثيقة، أهداف نشاط القواعد:1-تنمية الحس الإيقاعي لدى التلميذ.[/rtl]
[rtl]2-الإحساس بالنبر القوي و الضعيف.3- الإحساس بالنبض .4-عويد التلميذ على الانتباه والتركيز . 5-تحضير التلميذ إلى تدوين الرموز الموسيقية.[/rtl]
[rtl]
ثالثا نشاط الأنشودة أو الأغنية التربوية :[/rtl]
[rtl]
كما اعتبرت الأنشودة التربوية ثمرة الحصة الموسيقية عليها يرتكز بناء الحصة وأنشطتها الثلاثة تمكن التلميذ من التعبير واكتشاف التراكيب الإيقاعية والاطلاع على التراث الأدبي والفني.[/rtl]
[rtl]
ومن أهداف هذا النشاط:[/rtl]
[rtl]
1-مساعدة التلميذ للتغلب على صعوبات النطق وجعله يثق في قدراته و نفسه.[/rtl]
[rtl]
2- إصلاح العادات السيئة في الغناء كالصراخ والسرعة والتنفس غير المنتظم.[/rtl]
[rtl]
3- تربية الذوق الفني والتمتع بالروائع الغنائية والموسيقية.[/rtl]
[rtl]
4-إثراء الحصيلة اللغوية والأدبية والخيال للتلميذ.[/rtl]
[rtl]
5-نمية الإدراك الحسي لدى التلميذ..(*3)[/rtl]
[rtl]
لكن يبقى ذلك اجتهادا للجان الاصلاح البيداغوجي، والتزاما للديوان الوطني للتكوين عن بعد، وليس دراسة علمية دقيقة، وللتوضيح أكثر نورد نموذجا لسير نشاطات الحصة كما تضمنته الوثيقة، ونستجلي بيسر ما يعتري المنهاج من ضعف في الاعداد وغياب العتاد. [/rtl]
[rtl]نموذج لسير نشاطات الحصة.[/rtl]
[rtl]
الوحدة 02[/rtl]
[rtl]الحصة03[/rtl]
[rtl]1مجال التعلم :-أصوات من البيئة والطبيعة[/rtl]
[rtl]2-ضبط الإيقاع[/rtl]
[rtl]3-لمقطع الأول من النشيد الوطني[/rtl]
[rtl]سيـر النشاط:...الكفاءة القاعدية :...[/rtl]
[rtl]
1-التعرف على مصدر الصوت من الطبيعة.[/rtl]
[rtl]
2 - قليد الإيقاع منتظم مشيا [/rtl]
[rtl]3. أداء المقطع الأول من النشيد الوطني.[/rtl]
[rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl]
[rtl]I النشــاط: التذوق الموسيقي والاستماع.[/rtl]
[rtl]الوسائل: -( جهاز التسجيل- شريط يحتوي على أصوات بعض الحيوانات وأصوات من البيئة المحيطة- مجموعة من الصور) .[/rtl]
[rtl]سلوك المعلم:*يدعو المتعلمين إلى الاستماع لأصوات مسجلة في الشريط وحثهم على معرفة مصادرها. (زقزقة العصافير، رنين الهاتف، حفيف الأشجار نباح الكلاب..).[/rtl]
[rtl]
*يعيد الاستماع بطريقة مجزئة ويطلب من المتعلمين تحديد مصدر الصوت.[/rtl]
[rtl]
*يعيد الاستماع بطريقة مجزئة ويصحح الأخطاء .ويربط العلاقة بين الصوت والصورة . (صورة الكلب ـ صورة الأشجار ـ الجرس)[/rtl]
[rtl]*تقويم : (يعيد الاستماع بترتيب مختلف ويطلب من المتعلمين التمييز بين الأصوات ومصادرها بربط العلاقة بين الصوت والصورة)[/rtl]
[rtl]*يصفق 4 وحدات زمنية بانتظام ويطلب من المتعلمين محاكاتـه(تقليده) [/rtl]
[rtl]سلوك المتعلم:[/rtl]
[rtl]*ستمع إلى الأصوات المذكورة ويحاول التعرف على مصادرها.[/rtl]
[rtl]*يذكر المتعلم اسم مصدر الصوت (صوت حيوان، صوت إنسان ،صوت جماد،... )[/rtl]
[rtl]* يكرر الإجابة الصحيحة.[/rtl]
[rtl]*يميز بين الأصوات ومصادرها ،يربط الصوت بالصورة أو يذكر اسم مصدر الصوت إذا لم تتوفر الصورة[/rtl]
[rtl]مؤشر الكفاءة:[/rtl]
[rtl]*أن يربط العلاقة بين صوت الآلة وصورها[/rtl]
[rtl]*أن يمثل كيفية إصدار الصــوت بحركات[/rtl]
[rtl]
*أن يتحكم في التوقيع المنتظم من خــلال التصفيـــق والنقر والمشي والحركـــة [/rtl]
[rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl]
[rtl]II النشــاط: القواعد الموسيقية. [/rtl]
[rtl]الوسائل: أقلام[/rtl]
[rtl]سلوك المعلم:[/rtl]
[rtl]
*يصحــح الأخطـاء ويقدم الإرشادات التالية: [/rtl]
[rtl]
ـ ضرورة توحيــــد الأداء (التصفيق) بحيث يبدأ الجميع في وقت واحد وينتهون في وقت واحد .[/rtl]
[rtl]
ـ ضـــرورة الالتزام بنفس السرعة التي يحددها المعلم لهم قبل البدء .[/rtl]
[rtl]
*يعـيد نفــس العملـية عن طريق :[/rtl]
[rtl]
ـ النقر بالقلم على الطاولة .[/rtl]
[rtl]
ـ المشي والحركة وفق خطوات الجنود .[/rtl]
[rtl]-يوجه المتعلم الى المحافظة على الانتظــام كلمــا دعت الضرورة إلى ذلك.[/rtl]
[rtl]سلوك المتعلم:[/rtl]
[rtl]
* يعيــد التصفـيق مع مراعاة الإرشادات المقدمة من طرف المعلم [/rtl]
[rtl]* يحاكي (يقلد) المعلم بالنقر ثم بالمشي.[/rtl]
[rtl]*يحافظ على الانتظام.[/rtl]
[rtl]مؤشر الكفاءة:*أن يقلـد إيقاع منتظما مشيا.[/rtl]
[rtl]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/rtl]
[rtl]III النشــاط: *الأتشودة التربوية.[/rtl]
[rtl]الوسائل: *آلة التسجيل[/rtl]
[rtl]* الشريط يحتوي على تسجيل للنشيد الوطني[/rtl]
[rtl] سلوك المعلم:[/rtl]
[rtl]
*يعرض صورة العلم الوطني ويستدرجهم إلى معرفة العلم الوطني وضرورة العلاقة بينه وبين النشيد الوطني.[/rtl]
[rtl]
*يشجع بعض المتعلمين على أداء النشيد الوطني.[/rtl]
[rtl]
*يسمع المتعلمين الجزء الأول من النشيد الوطني عدة مرات ويحثهم على الإنصات الجيد.[/rtl]
[rtl]
*يشجــع أصحـاب المواهب الصوتية من المتعلمين على غناء النشيد الوطني.[/rtl]
[rtl]
*يصحح أخطاء الأداء إن وجدت.[/rtl]
[rtl]
* ضــرورة توحيد الأداء (التصفيق) بحيث يبدأ الجميع في وقت واحد وينتهون في وقت واحد .[/rtl]
[rtl]
* ضرورة الالتزام بنفس السرعة التي يحددها المعلم لهم قبل البدء.[/rtl]
[rtl]
* يسمع المتعلمين مرة أخرى ويطــلب منهم مرافقة شريط التسجيل بالإنشاد بصوت خافت .[/rtl]
[rtl]
*يعالج لآخر مرة نقاط الضعف عند المتعلمين ويستعمل الطريقة الجزئية بإعادة أسماعهم الجزء من اللحن المراد تصحيحه.[/rtl]
[rtl]
*يطلب من المتعلمين الإنشاد بدون الاستعانة بالشريط [/rtl]
[rtl]
*يسمع المتعلمين مرة أخرى ويطلب منهم مرافقة شريط التسجيل بالإنشاد بصوت خاف.[/rtl]
[rtl]
سلوك المتعلم:[/rtl]
[rtl]
*يحاول التعرف على العلم الوطني ويتذكر النشيد الوطني.[/rtl]
[rtl]
*يؤدي بعض المتعلمين جزءا من النشيد الوطني.[/rtl]
[rtl]
*يحــاول عنـاء النشيد (الجزء الأول).[/rtl]
[rtl]
*يقوم بالتصحيح الذاتي لأدائه[/rtl]
[rtl]
* يعيد التصفيق مع مراعاة الإرشادات المقدمة من طرف المعلم[/rtl]
[rtl]
*يرافق شريط التسجيل بالإنشاد بصوت خافت.*يقوم بالتصحيح الذاتي لأدائه[/rtl]
[rtl]
*يرافق شريط التسجيل بالإنشاد بصوت خافة.[/rtl]
[rtl]
مؤشر الكفاءة: [/rtl]
[rtl]
* أن يستظهر البيت الثالث من المقطع الأول مـن النشيـــد الوطني.* أن يقلــد إيقاع منتظما مشيا.[/rtl]