متى تنهمر دموع دموع الدكتور عبد الفتاح داودي

حينما يكون الجهد مميزا والعطاء فاعلا تسمو النفوس إلى مرافئ الإبداع وترتقي منار التميز. عندها يصبح للشكر معنى وللثناء فائدة. وبعبير الحروف والكلمات وشذى أحلى العبارات. جزاكم الله عنا كل خير دكتور عبد الفتاح داودي ومن كان الى جنبك من السادة الدكاترة كل باسمه ..

Saida Farah كتب:

ليس من باب المجاملة أبدًا أن نُكِنَّ تقديىرًا كبيرًا لهذا الرجل الذي أحسبة قدوة خيِّرة في هذا الزمن الأعلى..
(عبد الفتاح داودي) إسم لطالما ارتبط بجمعية العلماء المسلمين.. فعرفناه إنسانًا مفكرًا ونزيهًا ومدركًا لكل القضايا الثقافية في هذه الجمعية... يُحييها بِسَعْيِه الدؤوب لإنجاح ملتقياتها السنوية ونشاطاتها المبرمجة على مدار السنة...
وأنـا من خلال هذا المنبر .. منبر نخبتنا اود ان أوجه له تحية تقدير واعتزاز.. وأُكْبِر فيه هذا الإحساس الجميل.. ودموعه التي كانت رسالة واضحة بسِعةِ تأثره بكتاب الله... له منَّا أصدق التحايا وجميل الود.. ودام منهاجًا يُستَضاءُ به في جمعية العلماء المسلمين...

أستاذتنا الفاضلة Saida Farah  أزف لك التحية معطرة منمقة ندية، وأبعث دائماً أحلى سلامي، وأشواقي لطلتك البهية ، والتقدير دوماً حليفك في صباحك ومسائك، 
نظير نشاطك الدؤوب  بورك سمعاك وسدد خطاك