فكر معنا ثم اجبنا.. ....!!

[size=29]فكر معنا [size=29]ثم اجبنا..

هل تستطيع ان تبتسم اذا زعلت ؟؟؟

الغـضب مثل ما هو معروف شعور يستفز كل الحواس واحيانا يلغيها يزورنا بدون استئذان

البعض يرحب فيه بحفاوه ويستجيب للأستفزاز ~~ ويرد الصاع صاعين ممكن ينجح ويحقق رد أعتباره بسرعه.

والبعض يتجاهل هذا [ الضيف الناري] ويحاول يطرده أما بالسكوت أو بالابتسامة

وتكون النتيجه أن تُفسَر هذه الابتسامه بأنها ضعف وتنازل عن الحق

أو تفسر أنها قوة تحكم في الذات وفي الذي يعتبرها تحايل ونفاق

فهل تقدر تبتسم اذا زعلت ؟؟؟

والسؤال الثانى

لماذا يستيقظ البعض سعيدا والاخر تعيسا؟

ظاهرة كنت أحسب

أني أفهمها ثم إكتشفت

أني لا أعرف عنها شيء

..............

يستيقظ البعض في الصباح من

النوم سعيدا يكلم هذا

ويضحك مع ذاك

كأنه لم يكن نائما

والبعض الاخر

يستيقظ كأنه كان في حرب

لايحب أن يكلمه أحد

حتى يتمالك أعصابه بعد مدة من

تيقظه ما الفرق بين الحالتين

ولماذا تختلف طبائع الناس

في هذا

...............

طيلة حياتي كنت من النوع الاول

في هذه الايام بدأ

حالي يتغير الى النوع الثاني

من دون أي سبب واضح

.............

أنتظر آراءكم

[/size]

[/size]

أسئلة محيرة فعلا لكن رأئي الخاص ومن تجربتي

لماذا يستيقظ البعض سعيدا والاخر تعيسا؟

فأنا عكسك أخي من النوع الثاني الذي لايحب أن يكلمه أحد

حتى يتمالك أعصابه بعد مدة من الوقت

فأقول أخي انه المزاج ( طبيعة كل فرد )

ويظهر هذا التنظيم في ميول الفرد ورغباته وسماته المزاجية والنشاط الانفعالي وتأثيراته اذ يتوقف على أمرين : أولهما الموقف والثاني الفرد وحالته الجسمية ، والعقلية ، فالاستعداد للتأثير الانفعالي يختلف من فرد إلى آخر

، ويختلف في الفرد الواحد من وقت إلى أخر وذلك حسب عوامل بعضها فطري دائم ، وبعضها مؤقت ، فالفرد في حالة التعب أو الراحة والمرض ، أو الصحة ، والمرح أو الاكتئاب ، نجده أكثر استعداداً بطريقة معينة عنه بطريقة أخرى ، ويتوقف الاستعداد للتأثير الانفعالي إلى حد كبير على الحالة الغدية ، والعصبية ، والشخصية ، وعلى ما يجري في الجسم من عمليات الهدم ، والبناء والعمليات الكيماوية المختلفة ، وهذا الجزء من الاستعداد يطلق عليه بالمزاج .

أما الطبع فهو :

حينما نصف شخصية الفرد نقول أنه سريع الانفعال أو بطيء الانفعال ، أي أننا نصف مظاهر حياته الانفعالية وطريقة سيرها و هذا ما نسميه " الطبع " (Temper) كذلك يحدث أن يبدأ الواحد يومه منقبضاً ويستمر انقباضه مدة طويلة كذلك نراه مرحاً أو غاضباً أو مشمئزاً ثم نراه يستمر لمدة طويلة حتى بعد زوال أسبابها هذه الظاهرة تسمى " حالة مزاجية " ( (Mood . ويختلف المزاج عن الحالة المزاجية ، إذ إن الحالة المزاجية تكون نمطا انفعالياً وقتياً ، في حين يكون المزاج دائمياً مستمراً ويكون الطريقة المُميزة للفرد في توافقه مع الحياة .

والموضوع طويل وعريض يتطلب المزيد من التحليل الا أنني أتوقف عند هذا الحد وأتمنى أن أكون قد أجبت ولو

بالقليل عن سؤالكم الوجيه

ملاحظة : بكل صدق من أحسن ما قرأت لحد الساعة أخي ستايسو

جعلها الله في ميزان حسناتك

» اضحك معنا.................
» اضحك معنا ...
» أيها العضو الكريم أدخل هنا وأترك لك بصمة خير...
» تفضل لتضحك معنا
» أهلا بكم معنا الضياء..