أطفال كبار نحن..؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تلعب الحوافز المعنوية والمادية دورا مؤثرا في تعزيز السلوك المحمود وفي تعديل السلوك المذموم لدى الأطفال
فيوظف المربون نوعين من أدوات التعزيز النوع الأول
حوافز معنوية اجتماعية مختصرة في البسمات والكلمات والحركات
أما النوع الثاني فهي حوافز مادية بالهدايا والاغراءات وغيرها
وما دمنا نحن جزء لا يتجزأ من هذا العالم المفعم بالمشاعر والأحاسيس
فتعد الردود على مواضيعنا
حافزا ومشجعا لنا مما يجعلنا
أكثر فاعلية واصرارا على المضي قدما من أجل اثراء المنتدى
كيف لا ونحن دوما نحس أن لمواضيعنا صدا
ومتأكدون من أن لنا اخوة في هذا البيت أو غيره ينتظرون
مساهماتنا بفارغ الصبر
ويحاولون اثراء أفكارنا بمناقشاتهم واقتراحاتهم بالرد عليها ايجابا أو سلبا.
وما دمت
واحد منكم أحاول دوما وقدر المستطاع وضع مواضيع مهمة ومفيدة حسب اعتقادي
وأحاول جادا أن أجعل موضوعي جميلا بحلته
حتى يستقطب من يراه وبالتالي تعم الفائدة
فان لم تحض مساهمتي هذه بما أتمناه وبالتالي عدم الرد عليه
فأحس انني لم أورد الموضوع المناسب في الوقت المناسب وبالتالي لا أحس بالغبطة المرجوة
لكنني دائما أحاول تجديد طاقاتي وصدق نيتي وأن أكون أكثر ثقة
من أن أعمالنا ينبغي أن تكون خالصة لوجه الله وأن موضوعي هذا الذي لم أفلح فيه الآن قد تمر الأيام
ويطلع عليه عضو جديد أو زائر
وتنتشر الفائدة ويحصل الثواب
بخلاف لو تلقيت ردا على عملي فتغمرني السعادة وأحس بأنني عنصر نافع
وكم أحمد الله على ذلك

أخوكم
عبد الكريم