في وفي وفي ...

في نصوصي طلاسم و تعاويذ، و تمتمات
و رائحة بخور أستحضر بها حالاتي..
لكن لا يعني ذلك أني ساحر أو مشعوذ؟!

،،و في كلماتي نسبة كحول عالية
لذلك ترونني أترنح ذات اليمين و ذات الشمال
لكن لا يعني ذلك أني سكير؟!

و في حرفي تخبطات صرعية،
و تشنجات و رغوة جنون مع هذي
لكن لا يعني ذلك أني مختلاً..!!!

مما راق لي

أهديها لأخي ياسين لكحل

تاريخ التسجيل : 27/02/2012

وفي أفكاري جو من اليأس ..........لكنه أسر هو أنا فيه .............

أريد التحرر لكنني لا أستطيع ..........هو خمول او كسل أنا فيه ...............

ترى ....هل أنت من سيحررني ..........مما أنا فيه ................

و أنطلق بلا توقف ..............وأحقق ما أريد أن أكون فيه ..............

جزاك الله عنا كل خير يا أستاذنا الكريم ...................

و أدامك الله لنا بكل صحة وعافية ....................

أخي

ياسين

الإحباط والتشاؤم يثبّط الهمم، ويُقعِد عن العمل، ويُفسد الحاضر والمستقبل

فلا شيءَ كالأمل والتفاؤل – بعد الإيمان – فانه يولّد الطّاقة، ويحفز الهمم، ويدفع إلى العمل، ويساعد على مواجهة الحاضر، وصنع المستقبل الأفضل

ياسين

لعلك تشاطرني اذا قلت أن :

الأمل والتفاؤل قوّة

واليأس والتشاؤم ضعف

الأمل والتفاؤل حياة

واليأس والتشاؤم موت

وفي مواجهة تحدّيات الحياة، وما أكثرَ تحدّيات الحياة ثمّةَ صنفان من النّاس، وموقفان أساسيّان:

يائس متشائم يواجه تحدّيات الحياة بالهزيمة والهرب والاستسلام

وآمِلٌ متفائل يواجهها بالصبر والكفاح، والشجاعة والإقدام، والثقة بالنصر ...

وأظنك من الصنف الثاني

فما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب، وتحقيق المقاصد والغايات

ياسين

لقد بدى لي ردك

فأل خير بل تأكيد على الأمل الذي يحدوك في تخطي صعاب الحياة

فسر ثابت الخطى كما عهدتك

اسعد الله قلبك وامتعه بالخير دوماً

جزاء مرورك وتعطيرك هذه الصفحة

وردك المفعم بالحب والعطاء

أخوك دوما وأبدا / عبد الكريم

تاريخ التسجيل : 27/02/2012

هو ذا الأمل الذي أبحث عنه منذ زمن بعيد .......................

هو ذا الأمل الذي نتمسك به لصنع مستقبل مجيد ...............................

هو ذا الأمل الذي يصنع من كل حزين سعيد ........................

هو ذا الأمل الذي أموت أنا وراءه كالمكافح العنيد .........................

هو ذا الأمل الذي ألتمسه منك يا أستاذي المفيد ............................

فخذ بيدي وادفعني بقوة هذا الأمل ..........فأنا هاهنا أعلنها ثورة ضد نفسي .........تلك النفس الكسولة الخاملة التي لا تعرف الا النوم و تتخذ التشاؤم خليلها ........وأصبح الشيطان ساكنها .............

جزاك الله الجنة أستاذي و صديقي دائما وأبدا عبد الكريم

أخي ياسين

ما كتبته أنت زعزعني هزني دكني دكا وجعلني أسارع بالقول :

رغم هدوء ليالي الشتــــــــاء..!
الا انك تجد [ضجيجاً] داخل قلبك
أينما ذهبت..عيونك لاتحكي .. سوى الحزن.تجلس,, وحيدا حائرا ,, بأحزانك
محملا بهمومك [وأشجانك]

ياسين

في غرفتك المظلمه ,,لاتسمع سوى ,, صوت وقع [المطر]
على نافذتك..!
تتناثر قطرات [ المطر ]
بهدوء ورقه
وكأنها تهمس ,, في آذاننا
بصوت خافت

ياسين

تفاءل.,
مازالت [الحياة] مستمره ومازال ,, الأمل ,, موجودا
مازالت ,,تلك القطرات,, تنهمر
وتطرق نافذتك بلطف ,,
فتذهب,, لتتأملها ,,عن قرب
وتقف,, أمام ,, النافذه.
تراقب,, جمال[ المطر ] فترتسم عليك,,
[الابتسامه]

ياسين

وتنسى,, همومك
ولو للحظات بسيطه..,وستشعر ,, بالحنين إلى كل شي ,.!
إلى ,, [طفولتك]وإلى تلك,, السنوات
التي,, مضت,, من عمرك
ستحن إلى,, قلوب [افتقدتها]وأحاسيس نسيتها ..!
ستغمض [عيـنك]
وتسترجع شريط ..أحلامك.. بحب
ستنسى,, كل,, مابقلبك
من,, نقاط,, [سوداء]
عندما ترى ,,نقاء المطر

ياسين

ابن الأصول أنت
تذكّر كل ,,صفاتك ,,الجميلة
التي نسيتها ..بفعل
متاعب .. [الحياة]والأوقات القاسية .. وليالي السهر الحزينة
تذكر كل.. ماكنت,, تفعله
قبل ان يدخل شعور ’البؤس’ إلى قلبـــك..بسبب
حب انتهى ,, أو حلم ..تلاشى
أو أمل تلاشى
أو صدمااات ..اخترقت.. [قلبك]
فمنها تشبّع .. وارتوي..

ياسين

تذكّر أنك ..كنت [ رائعـــاً ]ومازلت كذلك ..!
لكنك نسيت ..نفسك بين,, متاعبك
وتركتها ضحية لأحزانك..ولأحقاد غيرك وظلمهم
فلاتظلم نفسك,, بأن تقيدها ..بالحزن
ألا يكفيها قهر الزمن .. وظلم البشر ..!!

ياسين

مازال [المطر] ينهمر..ويشتد وقع صوت تلك القطرات على نافذتك
فتصحو من أحلامك..!وتشعر بضيف يريد دخول غرفتك
تفتح النافذة ,,آذناً لها [بالدخول]
فتحتويك تلك الرائحة ..الرائعة
التي تغلف,, قلبك [بالحياة]
انها "رائحة المطر" ..

هنــــــا أهمـــــس لـك:
اجعل من نافذة غرفتك وكأنها... نافذة حياتك
واجعل من قطرات المطر... [أمـــــــلا]
واسمح له بالدخول... ليس على غرفتك فحسب
بل إلى ... حيــــــــاتك وتفاءل ..
عش محباً ,, لنفسك ,,وصادقاً معها،،
كي تحب حياتك ,,وتحياها ..بكل معانيها
وغلّف بالحــب ,,كل القلوب ..التي تراها
اجعل من قلبك ,,وطنــا يحمل حب
الآخرين ..ويحمل.. [أحلامك]
حتى وان تلاشت تلك القلوب..
أو تلك الأحلام ..
فلاتنسى قلبك..

ياسين

مرورك بموضوعي زادني غبطة على غبطة
جزاك الله كل خير يا اااااااااااااصل الخيرات
أخوك دوما والى الأبد / عبد الكريم

تاريخ التسجيل : 27/02/2012

من منا لا يحب المطر .............فهو مصدر كل خير وبر ............وتلك الرائحة الجميلة النقية التي تبعث في

النفس روحا وأمل ..........أنا عند النافذة أنتظر ...........أنتظر سقوط المطر ............ها قد بدأت تسقط بعض

القطرات ...........أفتح نافذتي لأسمح لها بالدخول ..........إنها بداية ولوج الأمل إلى قلبي .....................

إنها تتساقط بقوة ............فعلا هوعام خير ...............إنها تنهمر ..........هو الأمل القادم من السماء .............

خرجت إلى فناء البيت ..........انني تحت زخات المطر ..........عفوا انني تحت الأمل ..............

لقد تبللت من المطر ............سأمرض .................لا ......لقد ارتويت من الأمل .............

اليوم بدأت أعيش ...........كم هي جميلة هذه الحياة............فعلا الأمل هو الحياة ..................

آه كم ضيعت سنيني باليأس ..........بالتشاؤم ..............بالحزن ............فعلا هو الموت ..............

لقد أذن الزمان ياقلبي ان تعيش مفعما بالحياة ، خاليا من الأحزان ، مليئا بالأفراح ، ان تنسى كل همومك ،

هي إذن الحياة ........ سأكملها بالحب .......والصدق ........والتفاؤل ..........فعلا سأجعل منك وطنا ياقلبي .......

يحمل حب الآخرين ، ويحمل أحلامي ، حتى وإن تلاشت تلك القلوب ، وتلاشت تلك الأحلام ..............

لقد زرعت في روحا وددت ان أعرفها منذ زمان .............جزاك الله الجنة يا خليلي عبد الكريم ..........

في وفي وفي ... 3638

أخي ياسين

البعض ينظر إلي المشكلة بنظرة سوداء، معقدة، كما لو كانت المشكلة بلا حل ولا مخرج، أو منفذ، كما لو كانت ألمًا، وضياعًا.

فالمشكلة أكبر منه .

أما البعض الآخر فيرى أن لكل مشكلة حل، وان الأمر ليس خطيرًا وليس مستحيلًا. وأن الله موجود معه

فيمزجها بالإيمان والرجاء.

ولا يأبه للمشكلة، ولا عصره، ولا يسمح لها أن تضغط عليه.

إنه أكبر من المشكلة

وما دمنا نؤمن بالله والقدر خيره وشره

فالسبيل أمامنا جلي لا غبار يشوبه

فنحن أكبر بكثير من مشاكلنا

فلندس عليها بأقدامنا ولنجعل منها مطية نبلغ بها ذروة المجد

كما قال المحاضر الذي كان يحمل كأسا وسأل طلابه كم وزن هذا الكأس حسب رأيكم

وبعد مدة تراوحت الاجابات بين 50 و 500 غ

فأجابهم لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس

فالوزن هنا يعتمد على المدة التي سأظل ممسكا فيها هذا الكأس وأردف قائلا

فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيئا

ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي

ولو رفعته لمدة يوم فستستدعون سيارة الاسعاف لانقاضي

فالكأس له وزنه ولن يتغير اطلاقا لكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه

لذلك لو حملنا مشاكلنا وأعباءنا وفي جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لا نستطيع فيه المواصلة

فالأعباء سيزداد ثقلها

فما علينا الا ان نضع الكأس ونرتاح قليلا

أخوك دوما وأبدا / عبد الكريم

أين انتم يا أعضاء ؟؟؟

ألم يعجبكم موضوعنا ؟؟؟

تاريخ التسجيل : 20/11/2011

بالطبع موضوعك رائع جدا فهل تسمح لي أن أبدي بإعجابي لموضوعك يا أستاذنا الكريم

بارك الله فيك أختنا

عايشة

سوف يكون لنا الشرف بتصفح آراءكم وتعليقاتكم

أين انتم يا أعضاء ؟؟؟

أين انتم يا أعضاء ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

انا متاسفة لم افهم الموضوع جيدا

لهذا لم استطع المشاركة

MiSs AmAnI

أختنا اماني

الموضوع جد بسيط

فهو يتكلم عن الأمل وحب الحياة

وكنت قد أهديته لأخي ياسين yacine_lak

وهو عضو بارز في منتدانا يشتغل بالصحافة

فتجاوب معي وأسترسل بردوده الرائعة

فحبذا لو تشاركوننا بردودكم وآراءكم

بعد فهمي للموضوع اردت ان اشارك معكم

التفاؤل والأمل وحب الحياة.. أمور تبدأ بابتسامتك

قد يصعب علينا أحياناً رسمها وأحياناً قد نميل إلى «اصطناعها» وغالباً عندما نرسمها، فإننا نشعر بالسعادة التي نتمنى أن لا تفارقنا أبداً.
إلا أن الابتسامة لا تعمل فقط على بث الشعور بالسعادة في داخلنا وإنما لها عدة فوائد تؤكد أهمية محاولة رسمها دائماً على وجوهنا.
ولكن ما هي هذه الفوائد العديدة التي تتمتع بها الابتسامة؟.
تعتبر الابتسامة من الأدوات «السحرية» التي تساعدنا على مواجهة الحياة، حيث إن لها العديد من الفوائد التي يمكن أن لا ينتبه إليها الكثير منا.
ويقول الخبراء، إن للابتسامة العديد من الفوائد الاجتماعية والنفسية والفيزيولوجية أيضاً.
وتعطي الابتسامة صاحبها الدعم الكبير الذي يحتاج إليه لمواجهة مختلف نواحي الحياة الصعبة والحزينة وحتى المربكة أحياناً.
وقد لا يدرك العديد من الناس الفعالية الحقيقية للابتسامة، خاصة في حال وجدوا أنه من الصعب عليهم إعادة الابتسامة إلى حياتهم.
ولكن يقول الخبراء، إنه من «الخطر» للغاية أن نعيش دون الابتسامة، وأن «ننسى» أن نبتسم. فمن الضروري أن تساعد ذاتك على إدخال البسمة من جديد إلى حياتك.
وإن أول خطوة تساعدك على إعادة الابتسامة إلى حياتك، هي أن تحاول أن تبتسم حين ترى أبسط مباهج الحياة.
ولكن ما هي فوائد الابتسامة وفقاً لما حدده الخبراء؟.

بث الشعور الإيجابي في داخلك وإعطاء الشعور بالأمل
تكون الابتسامة ومن خلال إدخالها إلى حياتك قادرة على تقويتك كي تواجه صعوبات الحياة، حيث إنها تساعدك على رؤية الحياة من منظور آخر أكثر إيجابية؛ الأمر الذي يجعلك أيضاً أكثر قدرة على التعامل مع الآخرين وبذلك تسهم في تحقيق أهدافك العملية والشخصية.
ويقول الخبراء، إن النظر إلى الحياة بإيجابية يساعدك على تحقيق الأهداف ومواجهة سلبيات الحياة.
هذا وقد بينت العديد من الدراسات أن الأشخاص الذين يتمتعون بحس الفكاهة، يمكن أن يكونوا ناجحين أكثر في مجالهم العملي.
كما يجد الإنسان المبتسم والذي ينظر إلى الحياة من منظور إيجابي حلولاً كثيرة في المواقف الصعبة التي تمر معه في الحياة.

تساعد على تقوية جهاز مناعة الجسم
أكد الخبراء أن الابتسامة قادرة على تقوية جهاز المناعة لدينا وبالتالي نكون أكثر قدرة على مواجهة الأمراض والبقاء بصحة جيدة قدر الإمكان.
ومن خلال هذا التصرف البسيط؛ أي رسم ابتسامة حقيقية على وجهنا، يمكن أن نحمي أنفسنا وندعم الجانب الفيزيولوجي لدينا.

تساعد على الهدوء والاسترخاء
يقول الخبراء، إن الابتسامة تساعد على بث الشعور بالهدوء النفسي والاسترخاء.
إذ إن الابتسامة تساعد على استرخاء عضلات الوجه.
كما أن الابتسامة تساعد الدماغ على إفراز السيروتونين وهو نوع من الهرمون، مايرفع من معنويات الإنسان ويساعده على الشعور بالراحة والسعادة.
إلى ذلك، فإن هذا الهرمون الذي تعززه الابتسامة يساعد على مقاومة الاكتئاب ويرفع من المعنويات، بالإضافة إلى أنه يخفف من نسب الإصابة بالإجهاد النفسي.

تساعدك على أن تبدو أجمل
هل يمكن لأحد أن ينجذب إلى الشخص «المكشر» والذي لا يمكن أن يبتسم أبداً؟.
من المؤكد أن الشخص الذي لا يبتسم أبداً والذي لا يكون وجهه بشوشاً، لا يمكن أن ينجذب إليه أحد.
فهو لا يكون فقط غير جذاب من حيث الشكل الخارجي، بل يكون أيضاً «غليظاً» يسعى الآخرون إلى تجنبه.
ويقول الخبراء، إن الشخص المبتسم لا يبدو جميلاً فقط من الناحية الخارجية، بل يكون جميلاً أيضاً من الداخل.
إذ تساعد الابتسامة الحقيقية على «تجميل» روح الشخص والتي يلحظها الآخرون من حوله وتساعده على أن يكون محبوباً لديهم.

تجعلك تقدر الأمور من حولك.. حتى البسيطة منها
من أهم الأمور التي تساعد الشخص على الشعور بالسعادة وأن يحيا هذه الحياة بتفاؤل وأمل، هي أن يقدر الأشياء من حوله.
إذ على كل شخص منا يريد أن يشعر بقيمة حياته أن يقدر الأشياء الموجودة فيها.
وهنا، فإن الابتسامة يمكن أن تلعب دوراً مهماً في مساعدتنا على تقدير الأمور من حولنا مهما كانت بسيطة.

البقية: التفاؤل والأمل وحب الحياة.. أمور تبدأ بابتسامتك

MiSs AmAnI

ميس أماني